شاعر مغربي.وهو كاتب مقال لدى "جريدة القدس العربي"، و"جريدة هسبريس الإلكترونية"، وعضو "اتحاد كتاب المغرب" منذ 1974، وعضو المكتب التنفيذي ونائب الرئيس في "بيت الشعر في المغرب".ترأس لجنة التحكيم في "مهرجان الفيلم المتوسطي"، وشغل منصب مسؤول الفروع بالمكتب المركزي في "اتحاد كتاب المغرب"، والكاتب العام في الاتحاد ذاته بمدينة فاس، كما عمل مندوباً جهوياً لجهة فاس بولمان في "وزارة الثقافة" بين 2000 و2008، وأستاذاً للأدب الحديث بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في "جامعة سيدي محمد بن عبدالله فاس" بين عامي 1980 و2000.أصدر عدداً من الدواوين الشعرية، منها: "يورق الجسد" 1973، "النزيف" 1974، "مشتعلاً أتقدم نحو النهر" 1979، "Las noches azules del alma"، "ليالي الروح الزرقاء"، "مهود السلالة" 2002، "هكذا سدى" 2007، "ثلج مريب على جبهة الحطاب" 2009، "بأنامل الضوء" 2013، "نيازك بالأبيضين" 2014، "أقترب ولا أدنو" 2015، و"من أي شيء" 2020، بالإضافة إلى عدة دراسات مثل: "إيقاعات الكائن" 2016، و"كيمياء الاستحالة" 2018.شارك ضمن عدة ملتقيات عربية ودولية داخل المغرب وخارجه، وقام بتنظيم عدد من المعارض الشعرية التشكيلية، كما ترجمت قصائده للغة الإيطالية والفرنسية والإسبانية والإنجليزية، وأُدرجت ضمن عدة أنطولوجيات عالمية.نال "جائزة المغرب للكتاب" عن ديوانه "من أي شيء" عام 2021.حاصل على إجازة في الأدب العربي عام 1971، وشهادة الدراسات المعمقة عام 1980.