طبيب جلدية سعودي متخصص في طب التجميل ومقاومة الشيخوخة.وهو الأمين العام في "منظمة الشرق الأوسط الدولية للأمراض الجلدية وطب التجميل" منذ 2022، والأمين العام وأمين الصندوق ورئيس اللجنة التنفيذية في المؤتمر الدولي للتميز الطبي في الأمراض الجلدية والطب التجميلي "ميدام"، وممثل السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي في "المؤتمر العالمي للطب التجميلي ومكافحة الشيخوخة".كما أنه استشاري أمراض جلدية والطب التجميلي ومكافحة الشيخوخة في "عيادات إيليت ديرما كير" منذ يونيو/حزيران 2011، ومنسق "جائزة الدكتور سامي الصقير للبحث العلمي والتميز وخدمة المجتمع" برعاية وإشراف "الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد".يشغل عضوية لجنة الصحة في "غرفة الشرقية"، وعضوية "الجمعية السعودية لأمراض وجراحة الجلد"، و"الأكاديمية السويسرية لتجميل الجلد والطب التجميلي"، و"الأكاديمية الأميركية للطب التجميلي"، و"الأكاديمية الأميركية لطب مكافحة الشيخوخة"، وعضوية مجلس إدارة "مجموعة الصقير".عمل طبيب أمراض جلدية في عيادات "Sk:n" في المملكة المتحدة، وطبيباً مقيماً للأمراض الجلدية في "مستشفى العين" في الإمارات.لديه العديد من المقالات المنشورة والمترجمة للعديد من اللغات منها الإيطالية والبرتغالية، ووصفت "رويترز" النتائج التي توصّل إليها في طب الجلدية التجكميلي بالـ"ثورة".نال "وسام القيادة الدولية في الأمراض الجلدية" من قِبل "الرابطة الدولية لجمعيات طب الجلد" عام 2025، كأول طبيب من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ينال هذا الوسام، و"جائزة التقدير العالمية" من قِبل "الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية" عام 2024، وذلك تقديراً لجهوده في تعزيز التعاون العلمي الدولي وتطوير مهارات أطباء الجلدية ودعم المتخصصين عالمياً.كما أطلقت "منظمة الطب التجميلي العالمية" عليه لقب "طبيب الأمراض الجلدية لهذا العام 2013" لمساهماته البارزة في مجال تخصصه، حيث سلطت الجائزة الضوء على تأثيره في المرضى والقطاع، خاصةً أسلوبه في استخدام تكنولوجيا الإندوبيل "Endopeel"، وفي عام 2015 انتخبته "الأكاديمية السويسرية لتجميل الجلد والطب التجميلي" سفيراً لها في الشرق الأوسط.حاصل على البورد العربي في طب وجراحة الجلد عام 2010 من "المجلس العربي للاختصاصات الصحية"، ودبلوم في الطب التجميلي عام 2010 من "الأكاديمية الأميركية للجراحة التجميلية"، وبكالوريوس في الطب والجراحة عام 2003 من "الجامعة الأردنية".