حكم إماراتي دولي لكرة القدم.كان حارس مرمى في مرحلة البراعم حتى لعب في صفوف الفريق الأول في أحد الأندية الإماراتية، ولكن نزاهة وحيادية مهنته جعلته يتحفظ على اسم النادي الذي لعب به، ثم اضطر للابتعاد فترة والتوقف عن اللعب بسبب الالتزامات الدراسية والوظيفة، ليعود من جديد وبدعم كبير من "اتحاد الإمارات لكرة القدم" في مجال التحكيم.دافعه للانخراط في عالم التحكيم إعلان للاتحاد يطلب حكاماً واعدين في إحدى الصحف، ليتقدم وينجح في الاختبار الأول، حيث نال ثقة وإعجاب مدير فني المراحل السنية في الاتحاد محمد هديب والمدير الفني للفريق الأول في الاتحاد عمر بشتاوي، وانخرط في دورات التحكيم متدرجاً من حكم مساعد درجة ثالثة ومن ثم ثانية وأولى ودولي ونخبة، وهو ضمن الطاقم المرشح لـ"كأس العالم" 2018 في روسيا، إلى جانب كل من محمد عبدالله حكم ساحة وحسن المهري مساعد ثان.سجل اسمه بقوة كحكم دولي مساعد نخبة منذ 2013، ونال "جائزة أفضل حكم صاعد" عام 2009 و"أفضل حكم دولي مساعد" لعامين متتاليين 2015 و2016.نجح في تسجيل نجاح مميز في إدارة نهائي "كأس آسيا للمنتخبات الأولمبية" 2014 و2016، وإدارة مباريات "السوبر" لثلاثة أعوام منذ 2012 -2013-2014، كما حكّم نهائي "كأس الخليج العربي" 2015 و‎2014 نهائي "كأس رئيس الدولة" ومباراة "ريال مدريد" و"إي سي ميلان" التي نظمت في الدولة.