تأسست "جمعية الهلال الأحمر المصري" عام 1911، ، وتعتبر جهازاً مساعداً للسلطات الحكومية في زمن السلم والحرب، وتقوم فلسفتها على النشاط الأهلي، والجهود التطوعية للأعضاء والمتطوعين.
وتعمل الجمعية على مواجهة أخطار الكوارث والنكبات العامة، بالتنسيق مع كل من الجهات الحكومية، و"الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر"، و"اللجنة الدولية للصليب الأحمر"، والجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر، والمنظمات القومية والدولية.
وتقدم خدمات التنمية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجاً، والخدمات الصحية والطبية مع التركيز على سبل الوقاية، والإسعاف الأولي، وتشجيع التبرع بالدم.