مشاهير
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 08:52 AM


اخر بحث





رامي يوسف خليل | شخصيات و أعلام

تم النشر اليوم 08-12-2025 | رامي يوسف خليل | شخصيات و أعلام
رامي يوسف خليل | شخصيات و أعلام

رامي يوسف خليل

أكاديمي ومخترع ومؤلف سوري أرمني.وهو أستاذ لدى "جامعة سيتشوان للدراسات الدولية" في الصين منذ 2017، وعضو مجلس تحرير "مجلة المواهب الدولية المتخصصة" التي تصدر عن وزارة العلوم والتكنولوجيا الصينية "MOST"، وعضو في هيئة تحرير "مجلة التبادل الدولي للمواهب" التابعة للوزارة ذاتها. يعمل ضمن "برنامج الخبراء الأجانب رفيعي المستوى من الفئة أ" في الصين، كما أنه باحث في مجالات عدة، وهي: إدارة الأعمال، والقانون البيئي، والاقتصاد الدائري، والتسويق الرقمي، والحوكمة.شغل منصب المدير التنفيذي للمنظمة السورية للأشخاص ذوي الإعاقة في سوريا "آمال"، والمسؤول الإقليمي لمنطقة جنوب وغرب آسيا وشمال إفريقيا في المعهد الدولي للمصادر الوراثية النباتية "IPGRI"، والسكرتير الوطني لسوريا في منظمة التأهيل الدولية "RI" في الولايات المتحدة الأميركية.بدأ خليل التدريس في "جامعة سيتشوان للدراسات الدولية" عام 2012، قبل أن يحصل على لقب أستاذ عام 2017، كما تمت دعوته في يناير/كانون الثاني عام 2020 من قِبل "مجلس الدولة الصيني" ليكون في "مجلس الخبراء الأجانب" برئاسة رئيس الوزراء لي كه تشيانغ، وذلك نظراً لمساهماته في التعليم والبحث ونشر الثقافة الصينية، وبناء جسور للتبادل الثقافي بين الصين والعالم. خلال فترة عمله في جامعات صينية، قام بتدريس 24 مقرراً جامعياً، وكان مشرفاً على الدراسات العليا، إضافةً إلى مساهمته في بناء التخصصات في مجال ريادة الأعمال والإدارة والحوكمة الرشيدة، وفي التبادل مع الجامعات الدولية الأخرى، كما تم اختيار مقرراته في قائمة "الدورات التدريبية الممتازة المختلطة عبر الإنترنت" التي أقرّتها لجنة التعليم في الصين.نشر عدداً من الكتب، منها: "التنوع الوراثي للمحاصيل في الحقل والمزرعة" عام 2020، و"حكايات المدن الصينية" باللغتين العربية والصينية، وهو كتاب يتناول فيه التطور الحضري والاجتماعي لمدن الصين.شارك في 35 مؤتمراً بحثياً دولياً، وله 10 مشاريع بحثية على مستوى الدولة ووزارة التعليم، كذلك لديه 3 براءات اختراع دولية.حاز على العديد من الجوائز المحلية والعالمية، منها: "جائزة أفضل أستاذ أجنبي في الصين" لعام 2019، و"جائزة شُعاع الصداقة الصينية" تقديراً لجهوده في التقارب الحضاري بين الصين والدول الأخرى، و"جائزة الجمعية الهنغارية للمخترعين" عام 2000، بالإضافة إلى الميدالية الذهبية في "معرض الباسل للابتكار والاختراع" خلال دوراته المتتالية بين عامي 1999 و2004.

شاركنا رأيك