محامٍ وناشط حقوقي وإنساني ليبي.
كان عضواً في "المجلس الانتقالي الليبي" والمتحدث باسم الشباب في المجلس ذاته عام 2011، كما شغل منصب وزير الرياضة والشباب الليبي عام 2011، وشارك في تأسيس "رابطة أهالي شهداء مذبحة أبو سليم" وتولى منصب المنسق العام لها عام 2009.
فاز بجائزة "لودوفيك تريو الدولية" عام 2011 التي تمنح للناشطين والمحامين في مجال حقوق الإنسان، وصُنف من بين أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم عام 2011 بحسب "مجلة فورين بوليسي" الأميركية.
حاصل على إجازة في الحقوق عام 2006.