المتحدث الرسمي باسم الإحاطة الاعلامية للحكومة حول مستجدات فيروس كوفيد 19 في دولة الإمارات العربية المتحدة.يشغل منصب نائب الرئيس للخدمات الصحية في شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك"، ونائب رئيس "شعبة الإمارات للأمراض الباطنية" منذ 2019، وعضو مجلس إدارة "جمعية أصدقاء مرضى السرطان" منذ 2021.كما أنه طبيب وكاتب وصانع محتوى طبي على وسائل التواصل الاجتماعي.عمل استشاري أمراض باطنية لدى "مستشفى الرحبة" المتخصص في علاج الأمراض المعدية في إمارة أبوظبي، وكان المسؤول عن الشؤون الصحية في ذات المستشفى.شارك بصفته ممتحناً لطلبة كلية الطب في "جامعة الشارقة"، وممتحناً للأطباء في تخصص الأمراض الباطنية في امتحانات البورد العربي والإماراتي، كذلك عمل محاضراً زائراً في كلية الطب لدى "جامعة خليفة".تم اختياره للتحدث في مؤتمر "TED" الذي أقيم في كلية الطب في "جامعة الإمارات" عام 2014، كما تم اختياره ضمن المئة المثقف في "خلوة القراءة" عام 2016 برعاية "مجلس الوزراء" في دولة الإمارات، وضمن "نخبة مفكرو الإمارات" من قِبل "مركز الإمارات للأبحاث والدراسات الاستراتيجية".ساهم في نشر المعرفة الصحية القائمة على البراهين والأدلة خلال فترة الجائحة، وظهر في عدد من وسائل الإعلام المقروءة والمرئية، كذلك تمت استضافته في العديد من الندوات والمحاضرات.اُختير عام 2020 متحدثاً رسمياً باسم الإحاطة الإعلامية لحكومة الإمارات حول مستجدات مرض كوفید 19، كما تم اختياره ضيف شرف في "معرض أبوظبي للكتاب" عام 2021 تكريماً لجهود خط الدفاع الأول خلال الجائحة.صدر له من الكتب: "37 درجة مئوية: أوراق طالب طب" عام 2012، "الصراع مع غراندايزر: نصوص في التنمر الإلكتروني" 2017، "50 فكرة يجب أن تعرفها عن الطب" 2018، "نقد الطب النبوي" 2020، "الاجتياح: كورونا، ماذا حدث؟ وكيف يبدو المستقبل؟" 2021، "البقاء للأعنف: نظرة في جذور الراديكالية" 2022، "نقد الطب البديل: المغالطات المنطقية في الصحة" 2023. شارك في كتابة مقالات فكرية واجتماعية في عدة صحف إماراتية وعربية، كذلك شارك في تأليف "كتاب التعددية في الخليج وجواره.. الواقع والآفاق" من خلال ورقة بحثية حول التعددية الثقافية والدينية في دولة الإمارات 2015.حاصل على ماجستير القيادة في التعليم الطبي من "كلية الجراحين الملكية في أيرلندا" و"جامعة الشارقة"، ودبلوم في السمنة والمحافظة على الوزن من "جامعة ساوث ويلز" في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى البورد العربي في علاج الأمراض الباطنية عام 2015، كما تخرج من "كلية الجراحين الملكية في أيرلندا" عام 2009، وتخصّص في علاج الأمراض الباطنية في "مدينة الشيخ خليفة الطبية".
