محافظ "هيئة الحكومة الرقمية" بالمرتبة الممتازة منذ مايو/أيار 2021، المملكة العربية السعودية.يمتلك خبرة تمتد لأكثر من 20 عاماً في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات والقطاع المالي والمصرفي.وهو رئيس اللجنة التنفيذية في "منظمة التعاون الرقمي" منذ فبراير/شباط 2023، ويشغل عضوية مجلس إدارة كل من: "هيئة الحكومة الرقمية"، و"المركز الوطني لنظم الموارد الحكومية" منذ مارس/آذار 2021، و"المركز الوطني للتعليم الإلكتروني" منذ يناير/كانون الثاني 2022، و"المركز السعودي للأعمال" منذ يونيو/حزيران 2021، وعضوية مجلس أمناء "مكتبة الملك فهد الوطنية".تقلّد منصب الرئيس التنفيذي في "المركز الوطني لنظم الموارد الحكومية" خلال عام 2021، ووكيل "وزارة المالية السعودية" لشؤون التقنية والتطوير بين 2017 و2021.شغل عضوية مجلس إدارة كل من: "هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية" بين 2017 و2021، و"الهيئة السعودية للملكية الفكرية" بين 2018 و2021، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاست" بين 2017 و2019، والشركة السعودية لتبادل المعلومات الكترونياً "تبادل" بين 2017 و2019، و"المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني" بين 2017 و2019، إضافةً إلى عضوية اللجنة التنفيذية في "وحدة التحول الرقمي".تولى عدة مناصب في شركة اتحاد اتصالات "موبايلي"، منها: نائب الرئيس لتطوير وتخطيط التطبيقات خلال 2015، ومدير عام تطبيقات إدارة العملاء بين 2014 و2015، ومدير نظم دعم الشبكات والتكامل بين 2012 و2014، والمدير التنفيذي للوساطة والشحن بين 2008 و2012، مدير برنامج بين 2007 و2008، ومحلل نظم رئيسي بين 2005 و2007.كما كان نائباً لرئيس التخطيط الاستراتيجي وتكنولوجيا المعلومات في "صندوق التنمية الصناعية السعودي" بين 2015 و2017، ومهندساً للحواسيب لدى "شركة آيه بي بي" في السعودية خلال 2003.ساهم في إطلاق واستضافة عدد من المؤتمرات والفعاليات المحلية والدولية، مثل المؤتمر التقني العالمي "LEAP"، ومنتدى حوكمة الإنترنت "IGF"، و"ملتقى الميزانية السنوي"، وملتقى الحكومة الرقمية "DGF".حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال اختصاص تمويل عام 2010 من "جامعة الأمير سلطان"، وبكالوريوس في علوم الحاسب الآلي عام 2004 من "جامعة الملك فهد للبترول والمعادن"، إضافةً إلى عدد من الشهادات التنفيذية المتقدمة في مجالات القيادة والإدارة من المعهد الدولي للتنمية الإدارية "IMD"، و"كلية لندن للأعمال"، و"معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا"، و"جامعة هارفارد".