مشاهير
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 11:28 AM


اخر بحث





وليد الركراكي | شخصيات و أعلام

تم النشر اليوم 14-12-2025 | وليد الركراكي | شخصيات و أعلام
وليد الركراكي | شخصيات و أعلام

وليد الركراكي

مدرب ولاعب مغربي فرنسي سابق.وهو مدرب "منتخب المغرب لكرة القدم" منذ 31 أغسطس/آب 2022.بدأ مسيرته في عالم التدريب مساعداً لمدرب "منتخب المغرب لكرة القدم" بين 2012 و2013، ثم مدرباً في "نادي الفتح الرياضي المغربي" بين 2014 و2020، ثم انتقل إلى الدوري القطري مدرباً في "نادي الدحيل القطري" بين يناير/كانون الثاني وأكتوبر/تشرين الأول 2020، ثم انتقل لتدريب "نادي الوداد الرياضي المغربي" بين 2021 و2022، ليتم تعيينه مدرباً للمنتخب المغربي في أغسطس/آب 2022.بدأ مسيرته الرياضية كلاعب محترف في "نادي راسينغ باريس الفرنسي"، ثم انضم إلى "نادي تولوز الفرنسي" عام 1999، ثم "نادي أجاكسيو الفرنسي" عام 2001، ثم انتقل إلى اسبانيا للعب مع "نادي راسينغ سانتاندير" عام 2004، ليعود إلى فرنسا مع "نادي ديجون" عام 2007، ثم "نادي غرونوبل" الذي اختتم مسيرته رياضية فيه كلاعب عام 2009.لعب صالح المنتخب المغربي بين 2001 و2009، حيث شارك في نسختين من "مسابقة كأس أفريقيا للأمم" عامي 2004 و2006.نال العديد من الجوائز كمدرب أبرزها: "جائزة مارس دور" لأفضل مدرب مغربي لعامي 2014 و2015، و"جائزة البطولة" لأفضل مدرب مغربي لعامي 2016 و2022، و"جائزة الاتحاد المغربي لكرة القدم لأفضل مدرب" عام 2022، كما تم ترشيحه لجوائز الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" ضمن أفضل 3 مدربين في أفريقيا عام 2022.حقق بطولات عدة كمدرب منها: "كأس العرش" مع "نادي الفتح الرياضي الرباطي" عام 2014، و"بطولة الدوري الاحترافي المغربي" مع النادي ذاته عام 2016، ومع "نادي الوداد الرياضي البيضاوي" عام 2022، و"بطولة دوري نجوم قطر" مع "نادي الدحيل" عام 2020، و"لقب عصبة الأبطال الأفريقية" مع "نادي الوداد الرياضي البيضاوي" عام 2022.من إنجازته كلاعب محترف: بطل "الدوري الفرنسي الدرجة الثانية" مع "نادي أجاكسيو الفرنسي" عام 2002، وصيف بطل "كأس أفريقيا للأمم" مع المنتخب المغربي عام 2004، ولقب أفضل مدافع في "الدوري الفرنسي الدرجة الثانية" عام 2002، ولقب أفضل مدافع في "كأس أفريقيا للأمم" عام 2004، ولقب أفضل مدافع مغربي عام 2007.حاصل على شهادة التدريب "كاف إيه"، ودبلوم الدراسات الجامعية العامة في العلوم الاقتصادية والاجتماعية.

شاركنا رأيك