عضوة جمعية رواد الأعمال الشباب "SEYA" منذ ديسمبر/كانون الأول 2004، الجمهورية العربية السورية.وهي عضوة في اتحادي المكتبات والمعلومات العربي والدولي "AFLI" و"IFLA" منذ 2003، ومنسقة الاتحاد ذاته في سورية، وعضوة ومشاركة في لجان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن سورية في  تكنولوجيا المعلومات، والمكتبات العلمية والتكنولوجية.تنشر عبر منصة "فيسبوك"، محتوى ثقافي عن المكتبات والمخطوطات وحفظ التراث الثقافي، والمعارض الفنية ، لنشر ثقافة القراءة والاطلاع على ثقافات دول العالم من خلال زياراتها وحضورها للفعاليات الثقافية في العالم، وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.شغلت عدداً من العضويات الأخرى، منها:جمعية المكتبات الأميركية "ALA".الاتحاد الدولي الفرانكفوني للمكتبيين والوثائقيين "AIFBD".الجمعية المهنية الألمانية لخدمات المعلومات والمكتبات "BIB".جمعية المكتبات التركية "TKD".هيئة المخطوطات الاسلامية "TIMA" في "جامعة كامبريدج".اللجنة التنفيذية لـ"مشروع ذاكرة العالم العربي" منذ تاسيسه.الجمعية السورية البريطانية "BSS". كانت رئيسة دائرة في قسم الاتصالات والشؤون الإدارية في "وزارة الخارجية والمغتربين"، وعضوة في الفريق الفني الاقتصادي لدى قطاع الاتصالات والحكومة الالكترونية إضافة لقطاع النقل والبنى التحتية التابع لـ"رئاسة مجلس الوزراء السوري"، كما انتُخبت لعضوية مجالس إدارة عدة جمعيات بدمشق منها: "جمعية أصدقاء دمشق" و"جمعية المكتبات والوثائق السورية" و"الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية".شاركت في كبرى ورشات عمل لبناء جمعيات مكتبات قوية واكثر استدامة، وعلم المخطوطات، ورقمنتها وأرشفتها، وشاركت بمنتديات قادة المكتبات العالمية والدولية والمؤسسات الأوروبية، كما شاركت في البرنامج التلفزيوني "نساء متميزات" عام 2003 عن قطاع المعلوماتية.تمتلك خبرات علمية وعملية في إدارة قواعد البيانات والشبكات من "أوراكل"، ودورة معايير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والبروتوكول وحماية الملكية الفكرية، وتم بإدارتها استثمار أول نقطة انترنت مرتبطة بمشروع الانترنت واستثمار قواعد البيانات الدولية.دعيت كخبيرة في ورشات عمل لدى "المكتبة الملكية بكوبنهاغن"، وفي لبنان لتأسيس المكتبة الوطنية، وشاركت باسم سورية لـ"منظمة المرأة العربية" حول محور: "مجال تكنولوجيا المعلومات لإقامة برامج محو الأمية التقنية للمرأة" عام 2004.كذلك ساهمت في العديد من المؤلفات والأبحاث العلمية التي تعتبر أول مراجع علمية دقيقة عن تطور الانترنت ومعالجته في سورية، حيث نشر لها البحث على الانترنت في عدة دور نشر الكترونية عالمية ، ويعتبر أول مرجع علمي دقيق عن الانترنت في سورية واعتمد عليه في كثير من الأبحاث والدراسات الأجنبية حول تطور الانترنت فيها، وتُرجمت ورقة العمل لمختلف لغات العالم لأهميتها، ووضعت لمدة 5 أعوام على موقع "جامعة واشنطن الأميركية" على الانترنت. صُنفت ضمن "قائمة المرأة الحديدية لـ100 سيدة سورية" عام 2011.تحمل دكتوراة في المعلومات من "الأكاديمية الدولية للمعلوماتية"، وبالاضافة الى بكالوريوس في اللغة الفرنسية وآدابها من "جامعة دمشق".